أي إن كان مجال عملك أو تخصصك فإن تقديم عملك بشكل مثالي دون أي أخطاء يزيد من منهيتك وعكس صورة مثالية لما تقدمه. يساعدك على تحقيق ذلك خدمة تدقيق إملائي من محترفين مشهود لهم بالثقة والدقة والاحترافية. تعتبر شركة “إجادة للخدمات التعليمية” خيارًا ممتازًا لك في هذه الحالة حيث تضم كوكبة من المدققين اللغويين الخبراء في مجال التصحيح اللغوي باحترافية ومهنية لا مثيل لها.
أول شيء تعتقد أنك ستحصل عليه من خدمة التدقيق اللغوي هو التخلص من الأخطاء الإملائية والنحوية فقط. ولكن الحقيقة أن ذلك غيض من فيض من المزايا غير المباشر التي تضفيها كل خدمة تدقيق إملائي لعملك. فهي تمنحك وسيلة لتقديم نفسك باحترافية ومهنية لجمهورك من القراء. بالإضافة إلى ذلك فهي تجعل النصوص الخاصة بك أسهل في القراءة وتقلل من احتمالية الالتباس، أضق إلى ذلك أيضًا أنها وسيلة لاكتساب الثقة بين وبين القراء أو العملاء.
تسعى وظيف التصحيح اللغوي إلى تكييف القواعد والنحو من أجل إنشاء التماسك الأمثل بين الأجزاء والأقسام التي تتكون منها الكتابة وهذه هي الطريقة التي تحصل بها على نص سهل وواضح وسلس في القراءة أي إن كان نوعه المحتوى الذي يتضمنه.
عندما يذكر تدقيق إملائي من الشائع أن تعتقد أن العمل سهل ويمكن أن تقوم به بنسك بشكل مثالي لأن اللغة المعنية متقنة جيدًا بالنسبة لك. ولكن الحقيقة حتى لو كانت لغتك الأم فهذا لا يعني أنك متذوق لقواعد النحو المتعلقة بالنص قيد التدقيق. بالإضافة إلى ذلك فإن فن شرح الأفكار بوضوح من خلال الكتابة لا يتم إتقانه جيدًا وفي الغالب يكون مختلفًا تمامًا عن الطريقة التي يتم بها التحدث شفهيًا هذا الأمر يدفع إلى إخضاع النص الخاص بك. إلى خدمة تدقيق إملائي وسياقي لضمان أن المعنى المقصود يصل إلى القارئ بكل سهولة ويسر دون أي التباس.
العالم يتحرك من حولنا بسرعة كبيرة جدًا والناس أصبحوا أكثر انتقائية فيما يقررون قضاء وقتهم فيه. وأكثر إنتقاءًا في الكتب أو المقالات العلمية التي يقررون قراءتها وأخذ المعلومة منها. إذا كان النص الخاص بك مربكًا إلى حد ما ولا يوفر لهم المعلومة التي يبغون الحصول عليها بسهولة ويسر. فغن سيتوقفون عن القراءة على الفور. ولهذا السبب فإن تحقيق النتائج التي يوفرها التدقيق اللغوي المهني يعني ربحية كبيرة لعملك بالإضافة إلى زيادة في جودته.
لا يمكن إنكار مد روعة وجود موارد آلية متخصصة في التدقيق الإملائي والنحوي بطريقة آلية في متناول اليد. إنه حقًا لا غنى عن أداة التدقيق اللغوي والنحوي الآلي المدرج فيه معالجات الكلمات الأكثر استخدمًا في العالم. لكن الحقيقة أن قدرة المصحح الآلي على تصحيح نص لا تشوبه شائبة الحصول على جودة 100% أمر محدود للغاية. قاموسه نادر إلى حد ما فهو لا يصحح جوانب علامات الترقيم ولا يصحح الأخطاء الموجودة في السياق الذي توجد فيه. ناهيك عن عجزه عن تصحيح أسلوب وهيكل النص.
على النقيض، يقوم خبراء “إجادة” بفحص النص جيدًا وتدقيقه إملائيًا، وسياقيًا، ومن الناحية الترقيمية على أيدي خبراء بشريين مؤهلين للقيام بذلك.
جميع الحقوق محفوظة لــ مجموعة U.S GROUP لسنة 2022
